انهمرت اتصالات من مسؤولين لبنانيين وعلى رأسهم جوزيف عون بماكرون
طلبوا التدخل الفرنسي لدى الإسرائيليين لإنهاء الانسحاب بسرعة،
الرسالة التي وصلت إلى المسؤلين الفرنسيين هي التالية:
كي لا يدخل لبنان بالمشاكل يجب على الجيش الإسرائيلي انهاء الانسحاب في غضون أسبوع.
ولكن إذا بقي الاسرائليون شهرا آخر، فلن يقبل حزب الله ذلك وسيعيد إطلاق المقاومه ضد إسرائيل.
وذالك سيشكل إحراجاً ولوماً على الدولة اللبنانية بسبب عدم قدرتها على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.
وستكون إسرائيل قد قدّمت هدية لحزب الله وضرباً لعهد عون.